Sunday, December 13, 2009

Qatar Natural Gas


The State of Qatar contains the third largest natural
gas reserves and the largest non-associated gas field
in the world. Qatar has permitted substantial
foreign investment in the development of its gas fields
during the last decade and is expected to become the
world's top liquefied natural gas (LNG) exporter by 2007.



Energy consumption:

While Qatar is a member of the Organization of the Oil Exporting Countries (OPEC) and is a significant oil producer, the government has devoted more resources to the development of natural gas in recent years, particularly for export as liquefied natural gas (LNG). In 2006, Qatar reportedly surpassed Indonesia to become the largest exporter of LNG in the world.


Natural gas project:
The government celebrated twenty years of independence in September 1991 with the start of phase one of the North Field development project. The gas project, in a 6,000-squarekilometer field off Qatar's northeast coast, is supervised by Bechtel based in the United States and by Technip Geoproduction in France. The project marks a major step in Qatar's switch from a reliance on oil to gas for most of its revenues. The North Field is the world's largest natural gas field, and its exploitation will place Qatar in the top ranks of the world's gas producers. Natural gas from other fields provides fuel for power generation and raw materials for fertilizers, petrochemicals, and steel plants. With the expected depletion of oil reserves by about 2023, planners hope natural gas from the North Field will provide a significant underpinning for the country's economic development.
In the early 1970s, Qatar flared about 80 percent of the 16.8 million cubic meters of natural gas produced daily in association with crude oil liftings. In that decade, the country made progress in using its natural gas resources despite several setbacks. Whereas nearly 66 percent of onshore gas was flared in 1974, by 1979 that proportion had fallen to less than 5 percent. Two natural gas liquids (NGL) plants began operation in Umm Said in 1981. NGL-1 used gas produced from the Dukhan field, and NGL-2 processed gas associated with offshore fields. The combined daily capacities were 2,378 tons of propane, 1,840 tons of butane, 1,480 tons of condensate, and 2,495 tons of ethane-rich gas. However, repeated difficulties prevented the plants from coming on-line as scheduled and operating at full capacity. A massive explosion at the precursor of NGL-1 in 1977 killed six people and caused US$500 million in damage. NGL-2 had problems with the pipelines that connected the plant with offshore fields. The sharp drop in oil production in the 1980s meant that lack of feedstock caused plant shutdowns and underproduction. As a result, downstream (see Glossary) users suffered as well. In 1982 the two plants produced 500,000 tons of propane and butane-- slightly more than one-half of plant capacity. Condensate production lagged even further at 138,000 tons, or 40 percent of capacity. This gloomy outlook is mitigated to some degree by prospective development of the massive natural gas reserves in the North Field. Discovered in 1972 by the SCQ, the proven reserves of 4.6 million cubic meters (as of 1989) will be productive well into the 21st century. The Qatar Liquefied Gas (Qatargas) was established in 1984 as a joint venture with QGPC and foreign partners to market and export LNG from the North Field. Phase one of the US$1.3 billion project was officially inaugurated on September 3, 1991. By the end of the month, it was pumping 23 million cubic meters of gas a day from sixteen wells. The production is expected to meet the domestic demand of an estimated 17 million cubic meters a day. QGPC plans a massive development at Ras Laffan in association with the North Field project. In addition to a new port with LNG, petroleum products, and container loading berths, a methanol plant with an yearly production of 2,500 tons and a petrochemical complex with an annual production of 450,000 tons are planned. The development is scheduled for completion in the late 1990s.
In line with its desire to diversify the firms engaged in developing its resources, Qatar signed a letter of intent in February 1991 with Chubu Electrical Power in Japan to supply 4 million tons per year of North Field gas for twenty-five years, starting in 1997. This amount represents two-thirds of Qatargas's expected capacity of about 6 million tons per year.

URL:
http://en.wikipedia.org/wiki/Natural_gas_in_Qatar


http://www.youtube.com/v/Dt4DF3hHDuE&hl=en_US&fs=1&">






الغاز الطبيعي في دولة قطر




الغاز القطري .. كيف بدأ وكيف تطور؟
شحنة غاز قطرية

بدأت قصة الغاز القطري عندما كانت الحكومة تستخرج النفط من المناطق البحرية الإقليمية القطرية في الخليج العربي من عدة حقول صغيرة متفرقة منذ عقد الستينات من القرن الماضي ولا تزال هذه الحقول تشكل قسماً هاماً للكميات النفطية القطرية المستخرجة خاصة بعد التطور التكنولوجي الحديث في مجالات الاستكشاف والاستخراج.

ووفقا لما ورد بوكالة الأنباء القطرية "قنا" ، تعود البداية لاكتشاف حقل غاز الشمال القطري الشهير والذي يعتبر من أكبر حقول الغاز المنفرد في العالم إلى عام 1971 عندما تم اكتشافه على مساحة بحرية تزيد على 6000 كيلومتر مربع وهي نفس المناطق التي يتواجد فيها النفط على أعماق مختلفة.

ومع مرور السنين وتطور الكشوفات العلمية أتضح أن حقل غاز الشمال يحتوي على احتياطي يزيد على 900 تريليون قدم مكعب وهو ما يمثل نسبة 20 في المائة من احتياطي الغاز العالمي ما وضع دولة قطر في المرتبة الثالثة عالمياً من حيث الاحتياطي بعد روسيا الاتحادية وإيران.

وبفضل توجيهات أمير دولة قطر الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني نحو الاستغلال الأمثل لثروات قطر الطبيعية وتنفيذا لهذه التوجيهات بذل عبدالله بن حمد العطية نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الطاقة والصناعة وفريق العمل في قطر للبترول الجهود المتواصلة التي مكنت دولة قطر من الوصول إلى المستوى المتقدم عالميا من خلال الانجازات الهائلة في صناعات الغازالمسال ومختلف الصناعات البترولية الاخرى المرتبطة بها.

المرتبة الأولى

وهكذا أحتلت دولة قطر المرتبة الاولى عالمياً وبجدارة من حيث حجم صناعة الغاز المسال المخطط له أن يصل مع نهاية العام القادم إلى حوالي 77 مليون طن متري سنوياً من الغاز المسال ، إضافة إلى التوسعات الضخمة في صناعات البتروكيماويات والمشروعات العملاقة لتحويل الغاز الجاف إلى سوائل أهمها وقود الديزل النظيف والنفتا وغيرهما من سوائل البترول التجارية.

ومع تزايد أهمية الغاز في الصناعات المحلية بدأت دولة قطر مع نهاية السبعينات وبداية الثمانينات من القرن الماضي الحصول على الغاز من منطقة دخان النفطية من خلال استغلال كميات الغاز المحدودة المصاحبة للنفط للأغراض المنزلية ولتغذية صناعة البتروكيماويات المتواضعة في حينه مثل شركة قطر للأسمدة الكيماوية قافكو ثم ازداد الطلب على الغازالطبيعي بعد تلك الفترة بصورة متدرجة.

ومن أجل تلبية هذا الطلب المتزايد وخاصة بعد توسع الصناعات البتروكيماوية بانشاء شركة قطر للبتروكيماويات "قابكو" رأت قطرللبترول ضرورة تلبية الطلب المتزايد للصناعات البتروكيماوية المحلية من حقل غاز الشمال العملاق فبدأت بتطويرالمرحلة الاولى من هذا الحقل في عام 1987 .

وشرعت قطر للبترول في إنشاء مرافق المرحلة الأولى والتي تم تشغيلها بصورة كلية في عام 1991 لتلبية الاستهلاك المحلي الصناعي والمنزلي المتزايد من حقل غاز الشمال من خلال استخراج كميات من الغاز قدرها 800 مليون قدم مكعب يوميا.

وكان يقوم مجمع الإنتاج البحري بتسليم هذه الكميات من الغاز الطبيعي إلى مدينة رأس لفان الصناعية عبر انبوب بحري، وبعد ذلك يتم نقله عبر أنبوب الغاز البري من راس لفان إلى مدينة مسيعيد الصناعية والتي تعتبر أول مدينة صناعية في دولة قطر للبتروكيماويات تعتمد على مادة الايثان الذي يتم فصله من الغاز المستخرج وتكسيره إلى الايثلين الذي يعتبر اللقيم الأساسي لصناعاتها ، إضافة الى تلبية احتياجات الصناعات الاخرى من طاقة الغاز مثل عمليات تكرير النفط الخام وغيرها من الصناعات هناك.

تزايد الطلب

وفي عقد التسعينات من القرن الماضي بدأ الطلب العالمي يتزايد على الغاز الطبيعي كوقود نظيف للصناعات الثقيلة مثل انتاج الطاقة الكهربائية وغيرها وخاصة في اليابان وكوريا الجنوبية والهند وكانت قطر للبترول سباقة إلى هذه الدول يقودها نائب رئيس مجلس الوزراء وزيرالطاقة والصناعة بعزيمة واستعداد متواصل.

وقد ساعدت عدة عوامل لتحقيق الاهداف المنشودة من حقل غاز الشمال ومن تلك العوامل ان الحقل شكل عاملا مهما في جذب الاستثمارات لمشاريع استخراج الغاز واستغلاله أهمها توفر الغاز بكميات هائلة وفي موقع واحد وفي ظروف مناخية وجغرافية تجعل من السهل استخراجه بتكلفة منخفضة مقارنة بمناطق أخرى في العالم.

واستناداً إلى هذه الاحتياطات الضخمة لحقل غاز الشمال والمزايا التي تتوفر للغاز بوصفه مصدراً نظيفاً وآمناً للطاقة يمكن الاعتماد عليه لفترة طويلة وذلك ما تحقق في الاتفاقيات طويلة الامد التي تصل فترة كل منها إلى 25 عاماً قابلة للتجديد مع العديد من دول العالم المستوردة للغازالقطري المسال والجاف مثل مشروع دولفين الى دولة الامارات.

ومن هذه المنطلقات قامت قطر للبترول بجهود لوضع خطة عمل استراتيجية كان في مقدمتها أنشاء اكبر ميناء لشحن الغاز المسال في منطقة رأس لفان ومصانع التسييل وكافة المرافق العملاقة وعلى أحدث المواصفات وبتكاليف مالية تفوق خسمة مليارات دولار لشحن ما يزيد على 77 مليون طن متري سنوياً من الغاز المسال بالاضافة إلى شحن وتصدير مئات الالاف يوميا من براميل سوائل الغازالمختلفة أهمها المكثفات.

وحرصا من قطر للبترول على استكمال كل المرافق المتعلقة بصناعة وتجارة الغاز المسال القطري مع العالم جهزت لنفسها اسطولا ضخما من ناقلات الغاز الحديثة والعملاقة بما يزيد على 56 ناقلة تتراوح سعة الناقلة ما بين 260 ألف طن متري و140 الف طن متري لنقل الغاز المسال إلى اليابان وكوريا الجنوبية والهند واوروبا والولايات المتحدة الامريكية وبعض البلدان الاخرى في الشرق والغرب.

ولانتاج حوالي 77 مليون طن متري سنوياً من الغاز المسال وحوالي140 ألف برميل يومياً من تحويل الغاز إلى سوائل مثل انتاج وقود الديزل النظيف والنفتا وغيرهما وانتاج حوالي 20 مليون طن من المنتجات البتروكيماوية سنويا وما يزيد على 800 الف برميل يومياً من المكثفات وتصنيع ما يزيد على 1.3 مليون طن متري سنويا من الايثلين المستخرج مع الغاز على شكل ايثان وتصدير حوالي ملياري قدم مكعب يوميا من الغاز الجاف الى الامارات عبر مشروع دولفين وانتاج حوالي 1.4 مليار قدم مكعب من الغاز يومياً لاستهلاك الصناعات القطرية المحلية كل ذلك أدى الى استثمارات هائلة تقارب حوالي120مليار دولار حتى عام 2010 .
امير قطر يفتتح أكبر مصنع للغاز المسال في العالم

وأدت الارقام أنفة الذكر إلى انتاج كميات من الغاز الخام أجماليها 24.6 مليار قدم مكعب يوميا من الغاز الطبيعي لتصنيعه وانتاج هذه الكميات المصنعة وهو ما يعادل انتاج سنوي قدره حوالي 7 تريليون و 527 مليارا و 600 مليون قدم مكعب سنوياً من الغاز الطبيعي على افتراض أن الانتاج السنوي يشمل 360 يوماً واستبعاد خمسة أيام من السنة دون انتاج لحالات خاصة.

وعلى الرغم من أعلان عدد من المسئولين في قط رللبترول عن أن هذا الاحتياطي المثبت والقابل للاستخراج لحقل الشمال يبلغ 900 تريليون قدم مكعب إلا أن نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الطاقة والصناعة المح في بعض تصريحاته الى ان احتياطي حقل غاز الشمال يزيد على 900 تريليون قدم مكعب، معرباً عن اعتقاده بان هذا الاحتياطي ربما يزيد عن هذا الرقم وفي ظل هذه التطورات الهائلة في صناعة الغاز القطري فمن المرجح ان تصل صادرات الغاز المسال مع نهاية العام الجاري إلى حوالي 62 مليون طن متري سنويا بعد ان قفزت في منتصف هذا العام من 31 مليون طن متري إلى حوالي 46.6 مليون طن متري وذلك بعد تشغيل الخطوط المخصصة لبريطانيا وصولاً إلى الهدف المخطط له وهو 77 مليون طن متري مع نهاية العام القادم 2010 .




تم اخذ هذه المعلومات من محبط- شبكة الاعلام العربيه

www.moheet.com